هل تخيلت يومًا كيف يمكن للبرد أن يكون عدوًا؟
مآسي الحروب تمتد لعقود من الزمن فهناك مليون طفل يتيم في افغانستان
في شتاءٍ قارس، بينما ننعم بالدفء في بيوتنا، هناك أطفال يتوسدون الأرض ويلتحفون السماء. أيتام في أفغانستان وأسر فقيرة تقف عاجزة أمام الرياح الباردة، ووجوه صغيرة ترتجف من الصقيع تنتظر من يمدّ لها يد العون.
مشروعنا "تأمين كسوة الشتاء" ليس مجرد مبادرة؛ إنه جسر أمل يعبر به هؤلاء نحو الدفء والحياة. نستهدف تأمين ملابس شتوية ثقيلة وبطانيات دافئة لمن هم بأمس الحاجة.
تبرعك الآن ليس فقط صدقة، بل هو دفء يُحيي قلب يتيم وابتسامة تزيل ألمه.
كل دقيقة تمرّ، هي فرصة يتيم من لسعات البرد القارس. كن أنت الأمل الذي ينتظرونه، ومد يدك لتكون رحمةً لهم في وقت هم بأمسّ الحاجة إليها.
تذكّر: كل ما تقدمه سيعود إليك أضعافًا مضاعفة من الله، رحمةً وبركةً وسعادةً.
لنكن دفء هذا الشتاء لمن لا يملكون شيئًا.
يمكنك تبرع بأي جزء من المبلغ
-
1 المتبرعين